يالله
كم أصبحت تعيش
فيّ
في دمي
بين خلاياي
و أهواك
و الروح فداك
أتعرف أين مسكنك
أنظر إلي
أترى عيناي
ذاك السواد
داخلها
هو لك
وهبته لك
جعلتك هناك
فأتظر إليها
الحياة
من خلالك
تهبني السعادة
يالله
كم أصبحت تعيش
فيّ
أنا حين أتقلب
في النوم
أنما
أتصفح
صورتك
في خيالي
تكلمني و تدعوني
أن قومي
و أسطري
لي حروفا
في الحب
و الهوى
و لكن انا قررت
أن تكون أنت
ساكن
كل جسدي
لك القلب
و العين
و العقل
و قليل كل ذلك في هواك amola